اغتنم الموسم واحصل على أحدث أجهزة وحواسيب سلسلة GeForce RTX 40 بأفضل سعر

منذُ أن أجبرت الكثيرين قبل خمس سنوات على تغيير البوصلة من الـ GTX إلى RTX وتحاول شركة إنفيديا مواكبة أحدث التقنيات الثورية في مجال الرسوميات الجرافيكية لتقديم الأداء المثالي للاعبين والمبدعين والطلاب، إلى أن وصلت الآن لمستوى يمكن منصة RTX من ان تصبح الخيار الأفضل لكل من يبحث عن أفضل تجربة لعب أو صناعة محتوى أو تعلم ممكنة. ففي سبتمبر من العام الماضي (2022) كشفت شركة إنفيديا لأول مرة عن سلسلة RTX 40 الأحدث والأكثر تطورًا، حيث تعتمد على معمارية Ada Lovelace الجديدة كليًا، والتي توفر ما يصل إلى ضعف أداء الجيل السابق لمواكبة تطلعات اللاعبين وصناع المحتوى على حدٍ سواء، بالإضافة إلى تمتعها بحزمة مدروسة من التقنيات التي تستند إلى الذكاء الاصطناعي، والذي بات يشكل اليوم الحاضر والمستقبل.

لن نبالغ إن قلنا إنه بمجرد امتلاكك كمبيوتر يحتوي بطاقة RTX 40 يصبح بين يديك أداة جاهزة لتحطيم أرقام قياسية في سرعة إنجاز المهام على مستوى معالجة الرسوميات في كلًا من الألعاب وبرامج التصميم، وكذلك تسريع عملية التعلم والبحث بالنسبة للطلاب. دعوني أثُبت لكم ذلك باستعراض القدرات الكامنة والمتمثلة في التقنيات الثورية لكروت الشاشة RTX 40 والتي أصبحت تتوفر في مجموعة متنوعة من الأجهزة لتناسب الميزانيات والاحتياجات المختلفة لكل من هو مهتم بشراء كمبيوتر مكتبي أو لابتوب مجهز بأحدث التقنيات الرسومية.

عندما نقول الأفضل، فإننا نعني ذلك بحق وليست مبالغة الهدف منها هو تسويق منتج لا تنعكس عليه أي مظاهر التألق في المجال! وبالنظر إلى كونها أحد أضخم الشركات المتخصصة في تطوير البطاقات الرسومية، عملت إنفيديا على مدار السنوات القليلة الماضية على تطوير منصة أكثر شمولاً لمختلف فئات المستخدمين، فتجمع كل ما هو ثوري في عالم الرسوميات للمبدعين واللاعبين والراغبين في الحصول على جهاز يعتمد عليه طوال سنوات الدراسة. لذلك بطاقات الجيل الجديد من سلسلة NVIDIA RTX-40 قد تكون من أهم أهدافك هذا العام إذا كنت لاعبًا أو مبدعًا أو طالبًا تطمح في الحصول على سرعة استثنائية وأداءً فائقًا.

هذا لا يعني بالضرورة أن تشتري لابتوب او تجميعه تحتوي أعلى كرت شاشة في تلك السلسلة فهي تتضمن خيارات واسعة وجميعها تُلبي متطلبات صناعة المحتوى أو العمل أو الدراسة وطبعًا الألعاب، لذلك فلديك مطلق الحرية للاختيار وفق ميزانيتك وحاجاتك مع ضمان حصولك على الأداء الأقوى، وبشكل عام انت لا تريد شراء كرت شاشة تعرف أنك لن تستغل قدرته بالكامل، وفي الوقت نفسه لا تريد شراء كرت شاشة تضطر لتغييره بعد عام أو اثنين لمواكبة التقنيات الرسومية الجديدة.

بالمقارنة مع الأجيال الماضية من منصة RTX توفر بطاقات RTX 40 الرسومية بفضل التركيبة أو المعمارية Ada Lovelace (تيمنًا باسم أول مبرمجة كمبيوتر في العالم) قفزة هائلة في الأداء والكفاءة، حيث تم تصميمها بدقة تصنيع ثورية (4 نانومتر) وهذا على عكس معمارية الجيل السابق Ampere التي أتت بضِعف هذا الرقم، مما يعني بدوره أن سلسلة RTX 40 ستحتوي على أنوية أكثر (عدد الأنوية يتناسب عكسيًا مع حجم دقة التصنيع)، وبالتالي ستكون أسرع وأفضل، فتحتوي ما يصل إلى 76 مليار ترانزستور (مقارنة بالجيل السابق 28 مليارًا) وحتى 18,000 نواة CUDA وهذا يكفي لجعلها أقوى معمارية رسومية في العالم على الإطلاق، دون منافس!

تشتمل سلسلة RTX 40 على طرازات كثيرة تبدأ من الوحش RTX 4090 الذي يقدم أكثر من ضعفي أداء RTX 3090 ويليه RTX 4080 الذي يوفر أداء يصل إلى 1.7 ضعف نظيره من الجيل السابق، ثم يأتي RTX 4070 و RTX 4070Ti وأخيرًا RTX 4060 و RTX 4050 والتي تعُد حتى الآن الكروت الاقتصادية في السلسلة. كما تشتمل سلسلة RTX 40 على مجموعة كبيرة من التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي وتؤدي وظائف غاية في التعقيد لكن نتيجتها دائمًا مذهلة ومؤثرة سواء على مستوى رسوميات الألعاب أو في برامج التصميم، وبالتأكيد هي إهانة كبيرة للغاية إذا تجاوزنا المميزات الرئيسية لبطاقات RTX 40 وتحدثنا فقط عن عروض الموسم التي أطلقتها إنفيديا لمساعدة المستخدمين على الشراء بأقل سعر ممكن — إذًا دعونا نأخذ لمحة سريعة عن التقنيات التي تحملها هذه البطاقات لك كلاعب أو صانع محتوى أو طالب جامعي.

لكي نلمس الأداء الخارق في سلسلة بطاقات الـ RTX 40 سنسلط الضوء على بعض التقنيات الفارقة بالنسبة للاعبين وصناع المحتوى والطلاب، ودعونا نبدأ بتقنيات الـ Max-Q الحصرية التي تتمتع بها اللابتوبات العاملة ببطاقات RTX 40. إذا عدنا بالزمن عدة سنوات سنلاحظ أن من كان يضطر إلى شراء لابتوب يحمل مواصفات عالية للألعاب والإبداع، كان مجبرًا على حمل جهاز ضخم بأداء لا يرتقي بتاتًا لأداء الـحواسيب المكتبية، فهذه اللابتوبات كانت ضخمة كوزن وسُمك فضلًا عن ضعف كفاءة كروت الشاشة المزودة بها.

وحتى تُدرك أهمية تقنيات Max-Q فأنت الآن قادر على شراء لابتوب يحمل بطاقات رسومية هي نفسها تقريبًا الموجودة بالحواسيب المكتبية مع الإبقاء على وزن خفيف وسُمك نحيف وإهدار أقل للطاقة، لذلك لن تضطر إلى سماع صوت مزعج من مراوح التبريد عند تشغيلك للألعاب وبرامج التصميم الثقيلة.

Max-Q هو معيار لما يجب أن يكون عليه لابتوب متعدد الاستخدامات حرفيًا، إذ يجمع في طياته عدة تقنيات تهدف إلى تحسين كل جانب من جوانب اللابتوب تحت مظلة واحدة، بما في ذلك تقنية Advanced Optimus وتقنية CPU Optimizer و Dynamic Boost و WhisperMode وغير ذلك لتقديم لابتوبات قوية تتمتع بتصميم بسيط وعمر بطارية طويل قادر على إمتاعك لساعات من اللعب المتواصل، فما بالك بأداء المهمات الدراسية التي لا تقترب من شراهة الألعاب في استهلاك مكونات الجهاز؟ تعد ميزة البطارية طويلة الأمد أحد أهم الأشياء التي يبحث عنها الطلاب، وهذا بحكم تنقلهم وحاجتهم لاستخدام الجهاز في مختلف الأماكن.

بعيدًا عن اللابتوبات، بطاقات RTX 40 تحمل تقنيات كثيرة لكلًا من مستخدمي الأجهزة المكتبية والمحمولة، وبالتأكيد لا يمكننا الحديث عن مميزات RTX عمومًا دون أن نبدأ بتقنية تتبع الأشعة التي أحدثت ثورة في عالم رسوميات الألعاب بسبب تأثيرها على نقل واقعية الإضاءات والانعكاسات والظلال إلى المستوى التالي.

هذه التقنية ليست وليدة اللحظة، ولكن تتبع الأشعة صارت اليوم أقوى وأفضل، وهذا بسبب تركيبة "Ada Lovelace" لبطاقات RTX-40 والتي توفر أنوية الجيل الثالث من Ray Tracing Cores والمخصصة للتعامل مع أعباء عمل تتبع الأشعة كثيفة الأداء في الألعاب. مع تقديم تقنية Shader Execution Reordering التي تساهم في تحسين قوة أداء تتبع الأشعة من خلال إعادة تنظيم أعمال التظليل داخل الألعاب بشكل أفضل، فالآن تتبع الأشعة أقوى من الأجيال الماضية 3 أضعاف في الألعاب بمعدلات إطارات أعلى بنسبة تصل إلى 25%.

يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا هامًا في الأداء الذي تقدمه بطاقات RTX 40 ممثلًا في الجيل الجديد من أنوية Tensor حيث يمكن استغلال قوة الـ AI لتحسين الأداء في كلًا من الألعاب والتطبيقات الإبداعية، بل وتمنح القدرة على مضاعفة الأداء مقارنًة بالجيل السابق. واحدة من الطرق التي تستغل بها هذه البطاقات أنوية الذكاء الاصطناعي هي تعزيز معدل الإطارات من خلال تقنيةDLSS والتي تستخدم خوارزميات ذكاء اصطناعي لعمل Upscaling أو "تعظيم" لإطارات اللعبة من دقة عرض صغيرة إلى دقة كبيرة دون تأثر معدل الـ FPS بذلك. للتوضيح أكثر، ستمكنك تقنية DLSS من تشغيل لعُبة على دقة 4K ولكن بأداء دقة أقل ولتكن p1440 وبالتالي أنت كلاعب تحصل على صورة فائقة الجودة جنبًا إلى جنب أداء مناسب وسلس دون اللجوء إلى عملية كسر السرعة.

تعيش هذه التقنية أفضل حالاتها في الوقت الحالي مع تقديم DLSS 3 بشكل حصري لبطاقات RTX40 والذي يحسن عملية التعظيم المذكورة من خلال تحسين خوارزميات التعلم العميق لتقديم جودة صورة رائعة وما يصل إلى 4 أضعاف في معدلات الإطارات على دقة العرض الأصلية. أي ان الجيل الثالث يستغل الجيل الرابع من أنوية تنسور ومحرك Optical Flow Accelerator بحيث يسمح لتقنية DLSS توقع الإطارات القادمة لصنع إطارات إضافية بين الإطارات السابقة واللاحقة ومن ثم تسرع من وقت معالجة الإطار نفسه لزيادة معدل الـ FPS بشكل واضح. صحيح يتجلى تأثير ذلك في الألعاب، لكن على الجانب الإبداعي يمكن لهذه التقنيات مجتمعة، بالإضافة إلى مُحرك OptiX و Maxine أن تحسن من سلاسة حركة الكائنات الهندسة المعقدة لأولئك الذين يصممون عناصر ثلاثية الأبعاد على برامج مثل NVIDIA Omniverse أو Unity أو Unreal Engine 5 بالإضافة إلى تسريع تطبيق التأثيرات الحركية.

كشفت إنفيديا عن تقنية Nvidia Reflex في نفس الوقت تقريبًا الذي أعلنت فيه عن سلسلة RTX 30 بهدف إيجاد حلٍ لتأخر استجابة الأجهزة الطرفية كالماوس والكيبورد في الألعاب بحيث يظهر تأثير كل أمر تقوم به على الشاشة أمامك. هذا أمر في غاية الأهمية بالنسبة للألعاب التنافسية مثل Overwatch 2 و Counter Strike 2 و Valorant و Fortnite وغيرها من الألعاب حيث تُحدث الميللي ثانية فارقًا بين الفوز والهزيمة، فكلما زادت سرعة استجابة الشاشة للفأرة أو لوحة المفاتيح، امتلكت أفضلية على خصومك.

بشكل أكثر توضيحًا، تقوم التقنية بتقصير الوقت الذي تستغرقه الكيبورد لإرسال ضغطات المفاتيح إلى الكمبيوتر، أو الفارق الزمني بين لحظة الضغط على المفتاح ولحظة ظهور تأثير الضغطة على شاشة الجهاز. الأمر نفسه ينطبق على الماوس، مما يجعلك تصوب بسرعة أعلى، تتفاعل مع اللعبة بشكلٍ أفضل وتحصل على دقة لم تراها من قبل في التصويب على اعدائك. لذلك فإن أحد نقاط القوة التي تتمتع بها بطاقات RTX 40 بشكل خاص هي تقنية Nvidia Reflex التي تم تحسين أدائها مع معمارية Ada Lovelace لتوفير زمن انتقال منخفض يصل إلى 10 مللي ثانية في عناوين الألعاب الكبرى.

وتعُد Overwatch 2 خير مثال على تأثير هذه التقنية، فهي لعبة تصويب من منظور الشخص الأول، تدعم Reflex لتقليل وقت الاستجابة بنسبة تصل إلى 60 بالمئة وهو ما ينعكس على الأداء الأفضل للدقة في التصويب. في لابتوب يحتوي بطاقة GeForce RTX 4090 نجد أن اللعبة تعمل على دقة 1440p وتقدم معدل إطارات يتجاوز 300 إطارًا/الثانية مع زمن استجابة 18 مللي ثانية، وهو ما يفوق أقوى البطاقات الرسومية المنافسة في تلك الفئة.

جميع اللابتوبات والحواسيب المكتبية الداعمة للمعالجات الرسومية من سلسلة RTX 40 مصممة مع الآخذ في الاعتبار مُبدعي المحتوى، الأمر برمته يبدأ من منصة Nvidia Studio التي تسخر قوة بطاقات الرسومات RTX 40 وأنوية الذكاء الاصطناعي لإعطاء التجربة النهائية للمبدعين لإنشاء مشاريع وتصميمات ثلاثية الأبعاد بكل احترافية وتساعد محرري الفيديو والمصممين والمصورين وحتى الطلاب في مختلف المجالات أيضًا على تشغيل برامج التصميم بأداء فائق السلاسة.

يمكن القول إن Nvidia Studio بمثابة ستار تخفي إنفيديا ورائه رغبتها في تلبية احتياجات كلاً من الكفاءة ووقت الإنتاج للمحترفين المبدعين، ولمساعدتهم على تسريع عملية التصيير (Rendering) جنبًا إلى جنب تقديم أدوات جديدة يمكن الاتكاء عليها لإلهامك بأفكار جديدة أو مساعدتك على تحسين سير العمل الإبداعي، مثل دعم منصة NVIDIA Omniverse والتي ستجعل تطبيق فكرة إنشاء عوالم افتراضية تحاكي الواقع أسهـل من أي وقـت مضى على مطـوري الألعاب ومنشئي المحتوى ثلاثي الأبعاد عمومًا، إذ تمنـحهم أدوات بـرمجية مختـلفة تستفيد من قدرات الـذكاء الاصـطناعي وتتعـاون مع بعضها البعض لإنتاج تأثيرات متقدمة بنقرة بسيطة.

كما توفر إنفيديا برنامج NVIDIA Canvas الذي يسمح للمستخدمين بتحويل أفكارهم ورسوماتهم البسيطة إلى صور واقعية تتمتع بدقة تفاصيل شديدة. وطبعًا لا ننسى برنامج NVIDIA Broadcast الذي يستغل القوة الحاسوبية لبطاقات RTX 40 الرسومية من أجل إعطاء المستخدمين ميزات استثنائية عند إجراء بث مباشر والتي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. فيمكن عن طريقه اقتصاص الخلفية من مشهد الفيديو لكاميرا الويب أثناء البث، أو إنشاء شاشة خضراء اصطناعية افتراضية، بمعنى أنه يمكن استبدال خلفية البث بأي صورة أو حتى تركها شفافة دون الحاجة إلى وضع شاشة خضراء فعلية.

تتميز بطاقات RTX 40 أيضًا بمسرعات تعمل على معالجة العمليات الحسابية المعقدة في برامج STEM بكل سلاسة، بما في ذلك التصميمات ثلاثية الأبعاد والمحاكاة وعلوم البيانات والهندسة المعمارية. ولمن لا يعرف فإن برامج STEM هي البرامج التي تُستخدم في مجال الدراسات المتنوعة مثل العلوم (Science) والتكنولوجيا (Technology) والهندسة (Engineering) والرياضيات (Math). أجهزة 40RTX يمكنها تشغيل وتنفيذ المهام الصعبة في هذه البرامج بسرعة.

هذا السبب وحده يجعل اللابتوبات المزودة ببطاقات RTX 40 أفضل اختيار لطلاب الهندسة ومثيلاتها، فالحاجة إلى لابتوب يُشغل البرامج التي تتعامل مع مجسمات معقدة ثلاثية الأبعاد هي حاجة ماسة لا تنازل عنها، وبفضل كروت الشاشة الموجودة في هذه النوعية من أجهزة اللابتوب، يمكنهم أن يعملوا على برامج مثل MATLAB أو CAD أو أي برنامج تصميم آخر يحلموا باستخدامه.

بالمختصر، كل ما يسعنا قوله هو ان بطاقات GeForce RTX 40 من المعسكر الأخضر أثبتت نفسها كأسرع وحدات معالجة رسومية وأكثرها تقدمًا في العالم، بل تعيد تعريف حدود القوة والقدرة على التكيف للحصول على الأداء الأفضل في كلًا من الألعاب وصناعة المحتوى، فكما أشرنا بطاقات RTX 40 أكثر بكثير من مجرد كروت شاشة للألعاب، فمع منصة NVIDIA Studio الشاملة يمكن للمبدعين تحقيق أهدافهم وتنفيذ أفكارهم بأقل مجهود يذكر مع ضمان الحصول على نتائج مرضية تمامًا. RTX 40 تمثل الحل الشامل والنهائي، حيث تتنقل بسهولة بين متطلبات الترفيه والإنتاجية والإبداع في قوة واحدة موحدة، وهو ما يترجم إلى الاستثمار في معالج رسومي قادر على تقديم تقنيات متقدمة ستستفيد منها لسنوات طويلة.

كل ما تحتاجه هو شراء كمبيوتر يحتوي إحدى بطاقات RTX 40 والتأكد من تثبيت أحدث إصدار من تعريف Nvidia Studio Driver أو GeForce Game Ready وجدير بالذكر أن هناك خيارات واسعة من الحواسيب المحمولة التي تنتمي لتلك العائلة، حيث تعمل إنفيديا مع أكثر من شركة مصنعة للابتوبات مثل ASUS و MSI و Razer لتقديم مجموعة متنوعة من الموديلات التي تناسب احتياجات مختلف المستخدمين، ويعتبر هذا هو أفضل وقت لاقتناء إحدى هذه الأجهزة حيث تنطلق فترة عروض قوية على أجهزة الكمبيوتر المحمولة من سلسلة RTX 40 يمكنك الاطلاع عليها عبر الموقع الرسمي لإنفيديا.