منذ عدة أيام بضع ظهور مصطلح جديد في عالم نقل البيانات وهو USB 3.2 فإذا كنت لا تعرف ذلك المصطلح حتي الان فأنت بالتأكيد تعرف أن أسرع المنافذ لنقل البيانات هو USB 3.1 والذي تصل سرعة نقل البيانات من خلاله إلي 10 جيجابايت ولكن تلك الأرقام تم تحطيمها منذ عدة أيام ليتم الإعلان عن أسرع المنافذ لنقل البيانت وهو USB 3.2 لذلك سوف نحاول من خلال ذلك المقال ان نشرح لكم ما هو منفذ USB 3.2 ولماذا هو مهم وما الفرق بينه وبين منافذ نقل البيانات الأخري خاصة منفذ الجيل السابق .
في بداية الأمر يجب أن تعرف أن كابلات الجيل الجديد USB 3.2 سوف تعمل فقط مع كابلات من نوع USB Type C لأنها الوحيدة التي سوف تكون قادرة علي نقل كميات البيانات الكبيرة تلك ولذلك فإذا كنت تمتلك أي كابل او منفذ من المنافذ القديمة فلن تستطيع الاستفادة من تلك التقنية الحديثة والتي هي تعتبر الأفضل و الأسرع حتي الأن من بعد منفذ نقل البيانات Thunderbolt 3 .
- ما هو تاريخ و أرقام منافذ USB
في الحقيقة لن أذكر منافذ USB القديمة لأنها تقل بشكل تدريجي ولا يتم الاعتماد عليها بشكل كبير ومعظم الأجيال الأخيرة من الأجهزة تعتمد علي منافذ USB الحديثة والتي سوف أبدا ذكرها بمنفذ USB 3.0 والذي كانت تصل سرعة نقل البيانات من خلاله إلي حوالي 5 جيجابايت ثم بعدها تم تحديث ذلك المنفذ و صدور الجيل الأول وهو ما يسمي USB 3.1 والذي كانت تصل سرعته إلي 10 جيجابايت وإذا ما كنت ترغب في التعرف علي الأجيال السابقة من منافذ USB يمكنك الرجوع إلي أحد المواضيع السابقة وهو انواع منافذ USB وميزاتها وكيف نميز بينها .
بالتأكيد أذكرك مرة أخري ان منافذ USB 3.2 عندما تكون متاحة سوف تحتاج إلي كابلات USB Type C من أجل الاستفادة من تلك السرعة الكبيرة فبعد أن رأيت ذلك السطر السابق ربما قد تطرح سؤال هام وهو ما الفرق بين USB 3.2 و USB Type C فالمصطلح الأول وهو USB 3.2 يشير إلي المنفذ المستخدم او بمعني أدق يشير إلي سرعة نقل البيانات من ذلك المنفذ أما المصطلح الثاني وهو USB Type C وهو أحد أنواع كابلات USB التي تستخدم لنقل البيانات من جهاز لأخر لذلك يجب عندما يتم إطلاق ذلك المنفذ USB 3.2 ان تقوم باستخدام كابل USB Type C لتستطيع الأستفادة من ذلك المنفذ بشكل كامل والحصول علي السرعة الكبيرة للغاية والتي تصل إلي 20 جيجابايت ولأن ذلك النوع من الكابلات هو فقط من يستطيع تحمل ذلك المقدار الكبير من البيانات .
- ما الجديد في معيار USB 3.2 ولماذا هو مهم !
في الحقيقة أعلم إن كل تلك السطور الماضية لم تذكر ما هو الجديد في معيار USB 3.2 سوي شئ واحد فقط وهو أن سرعة نقل اليبانات من خلاله تصل إلي 20 جيجابايت ولكن كان من الضروري شرح ذلك الأمر وتوضيح الاختلاف بين الأمرين فهناك الكثير من الناس لا يعرف تلك المعلومات السابقة التي تعتبر مهمة للغاية في التوضيح بين السرعة ونوع الكابلات ويعتبر من أبرز المميزات في المعيار الجديد من منافذ اليو أس بي هو مضاعفة سرعة خطي نقل البيانات فالأجيال القديمة كانت تعتمد علي خطين لنقل البيانات في نفس الوقت وسرعة كل منهم كانت 5 جيجابايت ولكن تم مضاعفة تلك السرعة في في المعيار الجديد لتصبح 10 جيجا بايت لكل خط من خطي نقل البيانات ولم يتم تغيير التصميمم الخاص بالمنافذ او الكابلات بل كان الهدف الأساسي هو تحسين الجيل الأخير من منافذ USB أيضاً عندما تتوافر تلك المعيارية الجديدة سوف يتم الاستغناء عن الكابلات الخاصة بمنافذ Micro USB فذلك أمر تقليدي هو إختفاء الاجيال القديمة كلما أصبحت تتوافر أجيال جديدة ولكن من الأمور المميزة في تلك المعمارية الجديدة إنها سوف تعمل مع الأجيال السابقة دون مشاكل مثل USB 3.0 أو USB 3.1 ولكن يشترط استخدام منافذ USB Type C ولكن في تلك الحالة سوف تحصل علي سرعة الجيل السابق وليس الجيل الجديد ، وتعتبر تلك المعمارية مهمة للغاية في ظل التطور التكنولوجي الكبير والحاجة إلي سرعات كبيرة في نقل البيانات من أجل توفير وقت كبير للغاية.
في بداية الأمر يجب أن تعرف أن كابلات الجيل الجديد USB 3.2 سوف تعمل فقط مع كابلات من نوع USB Type C لأنها الوحيدة التي سوف تكون قادرة علي نقل كميات البيانات الكبيرة تلك ولذلك فإذا كنت تمتلك أي كابل او منفذ من المنافذ القديمة فلن تستطيع الاستفادة من تلك التقنية الحديثة والتي هي تعتبر الأفضل و الأسرع حتي الأن من بعد منفذ نقل البيانات Thunderbolt 3 .
- ما هو تاريخ و أرقام منافذ USB
في الحقيقة لن أذكر منافذ USB القديمة لأنها تقل بشكل تدريجي ولا يتم الاعتماد عليها بشكل كبير ومعظم الأجيال الأخيرة من الأجهزة تعتمد علي منافذ USB الحديثة والتي سوف أبدا ذكرها بمنفذ USB 3.0 والذي كانت تصل سرعة نقل البيانات من خلاله إلي حوالي 5 جيجابايت ثم بعدها تم تحديث ذلك المنفذ و صدور الجيل الأول وهو ما يسمي USB 3.1 والذي كانت تصل سرعته إلي 10 جيجابايت وإذا ما كنت ترغب في التعرف علي الأجيال السابقة من منافذ USB يمكنك الرجوع إلي أحد المواضيع السابقة وهو انواع منافذ USB وميزاتها وكيف نميز بينها .
بالتأكيد أذكرك مرة أخري ان منافذ USB 3.2 عندما تكون متاحة سوف تحتاج إلي كابلات USB Type C من أجل الاستفادة من تلك السرعة الكبيرة فبعد أن رأيت ذلك السطر السابق ربما قد تطرح سؤال هام وهو ما الفرق بين USB 3.2 و USB Type C فالمصطلح الأول وهو USB 3.2 يشير إلي المنفذ المستخدم او بمعني أدق يشير إلي سرعة نقل البيانات من ذلك المنفذ أما المصطلح الثاني وهو USB Type C وهو أحد أنواع كابلات USB التي تستخدم لنقل البيانات من جهاز لأخر لذلك يجب عندما يتم إطلاق ذلك المنفذ USB 3.2 ان تقوم باستخدام كابل USB Type C لتستطيع الأستفادة من ذلك المنفذ بشكل كامل والحصول علي السرعة الكبيرة للغاية والتي تصل إلي 20 جيجابايت ولأن ذلك النوع من الكابلات هو فقط من يستطيع تحمل ذلك المقدار الكبير من البيانات .
- ما الجديد في معيار USB 3.2 ولماذا هو مهم !
في الحقيقة أعلم إن كل تلك السطور الماضية لم تذكر ما هو الجديد في معيار USB 3.2 سوي شئ واحد فقط وهو أن سرعة نقل اليبانات من خلاله تصل إلي 20 جيجابايت ولكن كان من الضروري شرح ذلك الأمر وتوضيح الاختلاف بين الأمرين فهناك الكثير من الناس لا يعرف تلك المعلومات السابقة التي تعتبر مهمة للغاية في التوضيح بين السرعة ونوع الكابلات ويعتبر من أبرز المميزات في المعيار الجديد من منافذ اليو أس بي هو مضاعفة سرعة خطي نقل البيانات فالأجيال القديمة كانت تعتمد علي خطين لنقل البيانات في نفس الوقت وسرعة كل منهم كانت 5 جيجابايت ولكن تم مضاعفة تلك السرعة في في المعيار الجديد لتصبح 10 جيجا بايت لكل خط من خطي نقل البيانات ولم يتم تغيير التصميمم الخاص بالمنافذ او الكابلات بل كان الهدف الأساسي هو تحسين الجيل الأخير من منافذ USB أيضاً عندما تتوافر تلك المعيارية الجديدة سوف يتم الاستغناء عن الكابلات الخاصة بمنافذ Micro USB فذلك أمر تقليدي هو إختفاء الاجيال القديمة كلما أصبحت تتوافر أجيال جديدة ولكن من الأمور المميزة في تلك المعمارية الجديدة إنها سوف تعمل مع الأجيال السابقة دون مشاكل مثل USB 3.0 أو USB 3.1 ولكن يشترط استخدام منافذ USB Type C ولكن في تلك الحالة سوف تحصل علي سرعة الجيل السابق وليس الجيل الجديد ، وتعتبر تلك المعمارية مهمة للغاية في ظل التطور التكنولوجي الكبير والحاجة إلي سرعات كبيرة في نقل البيانات من أجل توفير وقت كبير للغاية.